كيف تم قتل مرضى كوفيد | الجزء الثاني (البروتوكولات ورشوة الهيئات الصحية)

توثيق القتل في أمريكا

استكمالاً لما عرضناه في الجزء الأول ، يوثق هذا الجزء القتل في أمريكا بواسطة البروتوكول العلاجي بدواء ريمديسيفير Remdesivir وكيف تمت رشوة المستشفيات باعطائهم مكافأة مالية إضافية لوصف هذا الدواء خاصة من بين كل الأدوية. الريمديسيفير يسبب الفشل الكلوي في 31% من المرضى الأصحاء في خلال أيام قلائل من بدء العلاج به ، وهذا ما يسبب الاستسقاء الرئوي ثم الوفاة ، الأمر الذي يتم تصويره كذباً على أنه إلتهاب رئوي ثانوي لمرض كوفيد.. لاستمرار المؤامرة ولدفع الناس لتلقي اللقاحات وتمرير أجندة عالمية شريرة. التجربة الأمريكية هي الرائدة وهي نموذج لما يحدث في كل أنحاء العالم ببروتوكولات شبيهة.

السياسات الصحية والبروتوكولات العلاجية

الفيديو بصفة عامة يوثق بعض الطرق التي وظفتها السلطات “الصحية” في مختلف أنحاء العالم والتي تسببت في زيادة كبيرة في وفيات كوفيد بل هي المسؤولة عن أغلب هذه الوفيات. البروتوكولات العلاجية واستخدام أدوية مميتة ورشوة المستشفيات لوصفهاهذه الأدوية ، وفي نفس الوقت محاربة العلاجات الصحيحة ومنع المرضى من الحصول على تلك العلاجات ومعاقبة الأطباء الذين يحاولون مساعدة مرضاهم بوصفها. ثم يأتي دور اللقاحات المميتة وفرضها على كل البشرية ، كل هذه بعض الوسائل للقتل الجماعي الذي نشهده عالمياً. وقد تحدث الجزء التاسع عشر من سلسلة العصابة السرية عن نشر العدوى في دور رعاية المسنين والاستخدام المفرط لأوامر عدم الإنعاش كسببين مهمين في زيادة أعداد الوفيات.

د. بريان أدريس يوثق أكاذيب السلطات الصحية

من خلال هذه المقابلة مع د. بريان أرديس ، الذي توفي حماه عبر استخدام بروتوكول علاجي خاطئ مما جعله يبحث ويكتشف الكثير من الأكاذيب التي استخدموها في توجيه مرضاهم لتناول عقاقير مميتة ولدفع الجميع مؤخراً لتلقي لقاح ثبت أنه يسبب مشاكل ووفيات أكثر مما يعالج فهو لا يحمي من العدوي ولا انتشارها بل هو المسؤول عن ظهور المتحورات و تسبب في وفاة أعداد كبيرة. سنستكمل المقابلة وما ورد فيها من حقائق دامغة موثقة في الأجزاء التالية إن شاء الله.