لفهم الموضوع لابد من استحضار الصورة الكبيرة والمسار التاريخي وفهم القوى المتحكمة في الواقع
🔴المذهب الشيعي المغالي (الباطني) نشأ بفضل جهود اليهودي عبد الله بن سبأ داخل الأمة الإسلامية في الأساس
✅القرامطة والإسماعيلية والدولة العبيدية اليهودية (في المغرب ثم في مصر) مثال للاختراق اليهودي للأمة الإسلامية عبر تكوين فرق ودول داخل أمة الإسلام
🔴العقائد الرافضية شديدة الانحراف عن الإسلام (تكذيب للقرآن وطعن في أمهات المؤمنين والصحابة.. إلخ) ولا يوجد أي عمل يصححها إلا التراجع عنها
✅الموقف الشيعي والصفوي خلال التاريخ هو خنجر في خاصرة الأمة الإسلامية وعدائهم للسنة شديد فهم لا يرون عدواً لهم إلا السنة
✅أعاد صلاح الدين مصر للسنة قبل تحريره للأقصى
🔴هناك مشروع رافضي صفوي تاريخي هدفه التمدد على حساب السنة
✅تبني الغرب ورعايته للخميني ثم تسليمه إيران بعد التخلي عن الشاه
✅يستخدم الرافضة العداء الظاهري للمشروع اليهودي الصليبي كوسيلة للتمدد داخل الأمة المسلمة
🔴السماح الغربي للمشروع الصفوي بالتمدد على حساب مشروع إسلامي حقيقي (الخلافة الإسلامية)
✅تسليم أمريكا العراق لإيران وجعلها بوابة الاختراق للأمة وما تبعها من أحداث في سوريا والقتل على الهوية في البلدين ثم اليمن
🔴قيادات الدول العربية تابعة للمشروع اليهودي الصليبي وتبعيتها للغرب واليهود واضحهة وقيامها بدورها في تسهيل الاختراق الصفوي
✅ليس هناك مواجهة حقيقية بين اليهود والرافضة ولكن بعض الخسائر الهامشية الضرورية لاستغباء واستغفال السنة
✅الهجوم الإيراني الأخير يندرج تحت هذا العنوان
هذه بعض نقاط مهمة وسأتناول الموضوع بتفصيل في مقالة / محاضرة لاحقاُ إن شاء الله
شاهد فيلمنا #شفرة_سورة_الإسراء