بمناسبة الذكرى الثالثة والعشرين لأحداث 11 سبتمبر ، نعيد نشر هذا المقال الذي يوضح رؤيتنا وموقفنا من أحداث11
محطات مهمة لفهم الواقع
فيما يخص الوعي بالواقع والتاريخ والمؤامرات فإن هناك عدداً من المحطات التي نراها مهمة لفهم مدى خبث تلك الأمة القليلة العدد (بنو إسرائيل) وبراعتها في الباطل وصولاً لتحقيق سيطرتهم على أمم وشعوب العالم . فلا بد من فهم النظام المالي والنقدي الدولي وكيف وصلوا إليه وكيف يستخدمونه لتسخير البشرية لتعمل في صالحهم كالبقرة الحلوب التي تحول الأموال إلى خزائنهم عبر الديون والربا والبنوك المركزية والبنوك التجارية والعملات الورقية وغيرها مما شرحناه في أفلامنا مثل”سرقة البشرية” و”الاستعمار المالي للعالم“.
توريط الدول في الحروب ودور أحداث 11 سبتمبر
وهناك محطة أخرى وهي الكيفية التي يورطون بها الدول في الحروب نيابة عنهم لتحقيق المكاسب الطائلة المالية والاقتصادية والسياسية والدولية وغيرها مما شرحناه في فيلمنا “الإرهاب والإعلام والحروب” وقد كان لأحداث الحادي عشر من سبتمبر دور في شن أمريكا والعالم من خلفها حرباً أبدية على الإسلام بدعوى محاربة الإرهاب.
الدراسة والتحقيق تقود إلى الحقيقة
كنا من أول المستبشرين بأحداث الحادي عشر من سبتمبر وفرحنا بها وبشرنا بها ودافعنا عن شرعيتها وتهللنا بالنصر والنجاح الضخم الذي حققه فريق من المسلمين على أكبر نظام طاغوتي ورأس حربة الشيطان وحزبه من هؤلاء المفسدين. لكننا مع وبعد التحقيق والبحث والدراسة تبين لنا خيوط وأدلة تقود إلى أن العملية برمتها كانت مرتبة بدقة من قبل ، لأهداف أعلنوها أيضاً من قبل ، ولولا معرفتنا الوثيقة بذلك الفصيل وقادته وإخلاصهم وتضحياتهم لكان الاستنتاج هو تورط هؤلاء في ذلك المخطط وتعاونهم مع ذلك الفريق في الإدارة الأمريكية والموساد الذي خطط ونفذ هذه العملية.
كيف تمت أحداث سبتمبر ودور القاعدة فيها
لكن مع مزيد من البحث والتدقيق والاتصالات وصلنا إلى تلك الرؤية التي نعتقدها ونقيم الدليل عليها وهي:
1- نية القاعدة لتوجيه ضربة موجعة للأمريكان والغرب قديمة ومعروفة
2- الحديث عن محاولة اسقاط أبراج مركز التجارة العالمي بالتحديد متداول داخل أوساط القاعدة وقد حاولوا تنفيذه من قبل كما فعلوا مع عملية تفجير مرآب البرج الشمالي (رقم 1) للمركز في عام 1993 (والذي تم أيضاً بمساعدة المخابرات الأمريكية)
3- استغل فريق داخل الإدارة الأمريكية (له ارتباطات صهيونية) بهذه المعرفة الشائعة وقرر مساعدة القاعدة في مسعاها لتنفيذ خطة تهدف إلى صدم أبراج مركز التجارة العالمية بطائرات مدنية مختطفة ، وتم تمرير هذه الخطة عبر عملاء مزدوجين كشفنا عن شخصية واحد منهم عمل مدرباً في المستوى الأعلى داخل القاعدة وهو في نفس الوقت خبير الإرهاب ومدرب عسكري بالجيش الأمريكي ورائد سابق بالمخابرات المصرية.
4- تهللت قيادات القاعدة بتلك الخطة وعملت على تنفيذها بمساعدة ذلك العميل المزدوج وآخرين وأعطت القاعدة الضوء الأخضر لتنفيذها عبر بعض الشباب الذي حصل على بعض التدريب على الطيران في المدارس الأمريكية نفسها.
5- إلى هنا انتهى دور القاعدة بالموافقة على العملية وتجنيد بعض الشباب وتوفير الأموال والدعم اللازم للقيام بهذه العملية ، وتولى الفريق الأمريكي الصهيوني التخطيط واختيار الوسائل والأساليب المناسبة لتدمير الأبراج فعلياً ورصد ذلك على الكاميرات ونقلها للعالم.
6- تمت زراعة متفجرات داخل ثلاثة أبراج من أبراج مركز التجارة العالمي هي البرج الشمالي (رقم 1) والبرج الجنوبي (رقم 2) والبرج رقم 7 أيضاً لرغبة مالك حق التشغيل الصهيوني لإزالة الأبراج الثلاثة والحصول على تأمين ضخم مقابل ذلك ، وكان قد غير وثائق التأمين لتشمل الهجوم الإرهابي قبل وقوع الأحداث بشهر تقريباً.
7- فيما يخص طائرات الرحلة التجارية وعملية استبدالها بأخرى شبيهة بها يتم التحكم بها من بعد فهذه الخطة معروفة لدى المخابرات الأمريكية وتم طرحها حتى في الستينات لمهاجمة أهداف في كوبا وموثقة ويمكن تنفيذها ، وقد اعترض عليها الرئيس جون كنيدي في وقتها، وإن كنا لا نستطيع أن نقول على وجه الجزم هل تم استخدام طائرات حقيقية أم غير ذلك في تنفيذ عملية 11 سبتمبر ، لكن خطة استبدال الطائرات معروفة وموثقة .
8- تمت العملية بالتخطيط والتنفيذ الأمريكي وتم اسقاط الأبراج الثلاثة عبر المتفجرات بذريعة أن حريق في بعض الطوابق سبب الانهيار وهو الأمر المستحيل فيزيائياً ولم يحدث في التاريخ من قبل ، وكان الانهيار مماثلاً لعمليات الإزالة المتعمدة للمباني التي تحدث باستخدام المتفجرات ، ولسنا هنا نناقش التفاصيل فمحلها الوثائقيات التي أذعناها والتحقيقات التي قام بها المتخصصون والمهندسون.
9- كانت النتيجة مواتية للطرفين: القاعدة قالت أنها استطاعت خداع المخابرات الأمريكية وتوجيه لطمة قوية لقوى الطغيان العالمي ، فهم يظنون أنهم من قاموا بتنفيذ العملية وأن نتائجها كانت أعظم مما توقعوا أنفسهم. والفريق الآخر هو ذلك الفريق الصهيوني المنفذ الحقيقي للعملية وعلى رأسهم رئيس الولايات المتحدة نفسه (عضو منظمة الجمجمة والعظام السرية). فهذا الفريق قد حقق هدفه من توفير ذريعة قوية جداً لبدء حرب أبدية على الإرهاب (الإسلام) وإشراك كل دول العالم تقريباً فيها ، حتى انقلاب السيسي في مصر يستمد شرعيته من تلك الحرب على الإرهاب. هذا بالإضافة إلى تشريع قوانين داخلية أمريكية وعالمية تتيح لتلك الطغم الحاكمة من خلف الستار (بنو إسرائيل وخدمهم) السيطرة المطلقة والوصول بعلوهم الثاني إلى أبعاد لا تتحقق إلا بمثل تلك الأحداث ونتائجها .. شاهد فيلمنا “الإرهاب والإعلام والحروب” لتفهم تبعات تلك الأحداث ونتائجها داخلياً وعالمياً.
إدعاء صادق ولكنه غير صحيح
- إذاً فإن قادة القاعدة يصدقون مخلصين أنهم من قاموا بهذه العملية فقد رتبوا لها وأعدوا عدتها ومولوها وقدموا كل شيء لتقع ، ونحن لا نشكك في إنهم (ومناصريهم) يصدقون مخلصين أنهم هم من قاموا بالعملية ، وكنا نصدق قولهم هذا ونقول به قبل أن ندرس الموضوع ونبحثه وتتبين حقائق لم نكن نعلمها من قبل.
لكننا اكتشفنا الكثير من الحقائق وليس النظريات بخصوص الأحداث وكيف تم تنفيذها وكيف سقطت الأبراج وكيف سقط البرج رقم 7 كما سقط البرجين 1 و2 تماماً لكن دون أن ترتطم به أي طائرة ، وماذا ضرب البنتاجون وأين ذهبت الطائرة الرابعة والحديث الموثق عن هذه الأحداث من مصادر مختلفة قبل وقوعها وسلسلة طويلة جداً من الحقائق التي رسمت الصورة الحقيقة للأحداث كما شرحناها.
الجهاد هو وسيلة الأمة بعد الإعداد
وهذا لا يعني أننا لا نؤمن بالجهاد ولا بقدرة هذه الأمة ولا أنها الأمة المختارة لإزالة هذا الإفساد ولا يعني أننا نخذل المسلمين خاصة المجاهدين منهم بل نحن في صف الجهاد ولا نكف عن تحفيز الأمة للقيام وأخذ بأسباب القوة ، وننسب الذل الذي نحن فيه لأسباب ضعف كثيرة منها القعود عن الجهاد.
لكن كل هذا لا يعني أن نغلق عقولنا ولا نفهم عدونا وخبثه وتآمره ، فهو العدو الذي خصص له القرآن مساحة ضخمة لم يخصصها لغيره من الإمبراطوريات ولا القوى البشرية الغاشمة ، لأنه أخبث وأخطر منها جميعاً ، وهذا هو السبب وراء تذكير القرآن بأمره المرة تلو الأخرى تلو الأخرى ، وشاهد في ذلك فيلمنا”شفرة سورة الإسراء“.
فأحداث 11 سبتمبر مثلها مثل البنوك المركزية والنظام المالي الدولي والوباء الحالي واللقاحات ، فبدون فهم هذه المحطات وتلك الوسائل ، لا يمكنك فهم الإفساد القائم ولا ما يدفعوننا له ، ولا يمكنك التغلب على عدو لا تعرف قدرته ووسائله وخططه.
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
الذكرى الواحدة والعشرون واغتيال الظواهري
قبل قدوم الذكرى الواحدة والعشرون لأحداث 11 سبتمبر ، أعلنت الإدارة الأمريكية أنها قتلت قائد تنظيم القاعدة
أيمن الظواهري (نحسبه شهيد ولا نزكيه على ربه). ولا يمكننا التأكد من تلك المعلومات خاصة بعد تشكيك مسؤولين في طالبان الذين قالوا أنهم لم يستطيعوا تحديد شخصية القتيل ولا يستطيعوا الجزم بأنه أيمن الظواهري.
الحقيقة والإعلام
وهذه ليست المرة الأولى التي يتم التلاعب بالجماهير عبر إعلانات أحادية الجانب ، فقد ترجمنا مقابلة لبنازير بوتو من قبل عندما صرحت في 2 نوفمبر 2007 أن عمر شيخ قد قتل أسامة بن لادن ، لكنها لم تخبرنا بالتحديد عن توقيت مقتل أسامة بن لادن. كانت المقابلة على الجزيرة الانكليزية ومحاورها هو السير ديفيد فورست الذي لم يراجعها ولم يتوقف عن الخبر وكأن شيئاً لم يكن وهكذا تعاملت كل وسائل الإعلام الرسمية بتجاهل تصريح بنازير بوتو التي أغتيلت كما توقعت في اللقاء بعده بأقل من شهرين في 27 ديسمبر 2007.
حلقة عبد الله الشريف عن الظواهري
بعد نشر عبد الله الشريف حلقته المجازة دولياً عن أيمن الظواهري والتي لم تتعرض لأي اعتراض من قبل اليوتيوب (في الوقت الذي حذف اليوتيوب كل ما نشره المخلصون عن أيمن الظواهري) ، فإننا نعيد نشر مقال لنا عن رؤيتنا وموقفنا من أحداث 11 سبتمبر مع مقدمة مهمة عن دور المركز في إيقاظ الأمة وتوعيتها وموقع 11 سبتمبر في هذه التوعية.
وهناك ملحوظة مهمة أننا لا نؤيد كل ما يقوم به التنظيم من أعمال وكذلك غيره من التنظيمات ولكنها محاولات للأمة للنهوض من رقادها وتلك المحاولات هي كمحاولات المقاتل الذي أصيب بالضربة القاضية فسقط على الأرض ثم هو يحاول النهوض ولكنه يتخبط حين قيامه حتى يستعيد كامل وعيه ثم يعود للقتال والمواجهة ببراعة مجدداً.
إليكم المقال:
مهمة المركز وإفساد بني إسرائيل
المهمة التي أُنشئ المركز بسببها هي المساعدة في إيقاظ الأمة الإسلامية وتوعيتها وتنبيهها إلى الأخطار المحيطة بها وحثها على القيام بدورها الذي أناطه الله بها من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونشر الإسلام ومحاربة الإفساد على كافة المستويات وصولاً لتحقيق هدفها الأكبر والذي هو إزالة إفساد بني إسرائيل الثاني كما فعلت مع الأول:
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا (5) الإسراء
حينما أزالت هذه الأمة ممثلة في النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته وتابعيهم الإفساد الأول لبني إسرائيل ، فنشروا العلم بالإله الحق والإيمان به وحقيقة خلق آدم عليه السلام ومهمة الخلافة في الأرض ، وكل ما أخفاه أو حرفه بنو إسرائيل وأضلوا العالم به ، وساهموا في خلق ونشر الأديان والمذاهب والأفكار الضالة كما شرحنا في فيلمنا الوثائقي المطول “شفرة سورة الإسراء“.
عصر علو بني إسرائيل
ولكن الله قضى أن يرد الكرّة لبني إسرائيل على هذه الأمة :
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) الإسراء
وهو الوضع الذي نعيشه الآن والذي يمكن البرهنة عليه عبر فهم حقيقة واقعنا والقوى المتحكمة فيه ووسائل سيطرتهم وهي نفسها التي ذكرها القرآن في الآية أعلاه أي الأموال والبنين وكونهم أكثر نفيراً بالإضافة إلى ما ذكره الله عنهم من إيقاد نيران الحروب والسعي بالفساد في الأرض وغيرها من صفات بني إسرائيل المقررة في آيات القرآن التي تعالج موضوع بني إسرائيل:
كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64) المائدة
فهم الواقع على ضوء القرآن
لهذا ركزنا في المركز في مهمتنا على بيان تلك الخطط والوسائل المستخدمة لتنفيذها من أموال وتوريط في الديون الربوية على كل المستويات بما في ذلك الدول العظمى نفسها ، والجمعيات السرية وعقائدها المنحرفة والديانات والأفكار والتصورات التي في أغلبها منشأها التحريف للتوراة والإنجيل. هذا بالإضافة إلى تخريج الرؤساء والزعماء والمتنفذين في تلك الجمعيات السرية والمنظمات العلنية واستخدامهم للسيطرة على الدول . ثم يأتي دور الإعلام وهو أحد معاني كلمة “النفير” أي البوق ، لنشر أفكارهم والانحراف بالفطرة البشرية عقائدياً وأخلاقياً وفكرياً وتغيير السلوكيات وما إلى ذلك من وجوه الإفساد (الثاني) كما بينا في أفلامنا الوثائقية.
هذه الأمة هي التي ستزيل الإفساد
ومع قضاء الله بأن تكون الكرة لبني إسرائيل على هذه الأمة فإنه سبحانه وتعالى قضى أيضاً أن تزيل هذه الأمة ذلك الإفساد الثاني في النهاية:
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7) الإسراء
وسيكون ذلك عبر جيل من هذه الأمة شبيه بجيل الصحابة الذي أزال الإفساد الأول ويحمل نفس خصائصه من جدية الإيمان بالله والجهاد في سبيله والوعي بمهمته والقيام لها وبذل الغالي والنفيس في سبيل تحقيقها طلباً لرضى الله ونشراً للعدل والإحسان وإزالة للإفساد والمنكر.
مساهمة المركز في إيقاظ الأمة
ونحن في المركز نريد أن يكون لنا مساهمتنا في ذلك العمل الجبار الذي تزيل به هذه الأمة ذلك الإفساد. ولما كانت الأمة في حالة من التخلف والضعف والتبعية والتشتت والبعد عن الطريق الحق أو ما نسميه المرض ، فإننا نحاول أن نعالج هذا المرض وأن نرفع عن الأمة غشاوتها ونوقظها من سباتها وننبهها لمهمتها وما تحتاجه من وعي وعلم وعزيمة وعودة للطريق الحق لتقف مرة أخرى على قدميها وتؤدي مهمتها.
وفي هذا الطريق الطويل الشاق عملنا في عدة اتجاهات:
الأول: هو نشر الوعي بالواقع وحقائق التاريخ التي أوصلتنا لهذا الواقع ، والمؤامرات التي تحاك دولياً وإقليمياً ومحلياً
الثاني: التذكير بمهمة هذه الأمة وبأنها هي المكلفة بإزالة الإفساد شرعاً وبأنها التي ستزيله قدراً مما يرفع الهمم ويزيل الخوف ويثبت الأقدام
الثالث: هو نشر العلم بالعقيدة الصحيحة بالإضافة إلى التنبيه لخصائص هذه الأمة وأسباب قوتها وضعفها وأهم ما يحتاجه الناس في وقتنا الحاضر للنهوض من ذلك السبات
قائمة مختصرة بأهم الوثائقيات في أحداث 11 سبتمبر:
1. فيلم “تشريح الخديعة الكبرى” أحداث 11 سبتمبر | مترجم
2. فيلم وثائقي “روح العصر” الجزء الأول | مترجم
3. وثائقي من انتاج الجزيرة عن رفض أكثر من ألف خبير للرواية الرسمية لسقوط أبراج مركز التجارة العالمية
5. رأي د. مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق عن رفضه للرواية الأمريكية وأن مرتكبي الأحداث ليسوا عربا
6. رأي د. ذاكر نايك في أن أحداث 11 سبتمبر كانت عملية مفبركة
8. الجزء الأول من اعترافات ضابطة الاتصال بالمخابرات الأمريكية السابقة Susan Lindauer في سلسلة حلقات برنامج رحلة في الذاكرة
10. لويس فرقان يسوق شهادة مئات من المهندسين بأن سقوط برجي التجارة لم يكن بسبب اصطدام الطائرتين بهما في أحداث 11 سبتمبر
11. رؤية جيسي فنتورا عن أحداث 11 سبتمبر
13. نسخة 2016 من الفيلم الوثائقي Loose Change باللغة الإنكليزية